Pure CSS3 LavaLamp Menu | Script Tutorials Pure CSS3 LavaLamp Menu | Script Tutorials
 

 

 

 

 

 <<< غرفــة تجــارة إربــد >>>

 

 

البريد الالكتروني: chamber.irbid@gmail.com

 

 

تأسست عام 1950 بموجب قانون الغرف التجارية رقم 41 لسنة 1949 وهي مؤسسة ذات نفع عام - لها شخصيتها المعنوية وهي ثاني غرفة تجارية بعد العاصمة من حيث التأسيس الحديث علما انه كانت في اربد عرفة تجارية في الثلاثينات من القرن الماضي وكان (حسب المعلومات المستقاة ممن عاصروا تلك الحقبة) يرأسها المرحوم خلف التل، ومن أعضائها المرحومين: (محمود جمعة، بشير المارديني، يوسف الرحال) كان عدد أعضاء الغرفة عند تأسيسها سنة 1950 (150) عضواً وفي عام 1959 (450) عضواً و1690 في أواخر الستينات و2660 في أواخر السبعينات و3450 في أواخر الثمانينات

 

وفي عام 1995 (6000) عضواً وفي عام 2002 (6776) عضواً تعمل الغرفة حسب منطوق القانون على تنظيم مصالح القطاعات التجارية وتمثيلها وإنشاء العلاقات مع الغرف التجارية المحلية والعربية والأجنبية وتمكين أواصر الألفة بين أعضائها وتقوم بالاتصال بالسلطات ذات العلاقة في جميع الأمور التي تهم التجارة وخدمة الاقتصاد الوطني وهي عضو دائم في المجلس التنفيذي في اتحاد غرف التجارة الأردنية وتشارك في اجتماعات الاتحاد ومؤتمرات غرف التجارة والصناعة والزراعة للبلاد العربية.

 

الوظائف والخدمات التي تقدمها الغرفة

 

الوظائف والخدمات التي تقدمها الغرفة

  • تسجيل التجار وأصحاب المهن التابعين للغر ف التجارية في عضويتها. وإصدار شهادات العضوية وشهادات التوصية.

  • التصديق على فواتير البضائع المصدرة للخارج وإصدار شهادات المنشأ.

  • التصديق على الكفالات والتواقيع.

  • إصدار بطاقات عضوية سنوية لأعضائها المسجلين لديها.

  • المشاركة في دراسة مشاريع القوانين ذات المساس بالأمور الاقتصادية وتقديم المقترحات حولها وحول القوانين السارية المفعول المتعلقة بالتجارة والشأن الاقتصادي.

  • تزويد أعضائها بالتعليمات التي تصدر عن السلطات المختصة والمتعلقة بالشؤون التجارية بين حين وآخر.

  • حل الخلافات والنزاعات التجارية عن طريق التحكيم. تنظيم لقاءات بين التجار والوفود التجارية الزائرة.

  • تشكيل لجان قطاعية لمختلف أنواع التجارة.

  • إيجاد صندوق للتكافل الاجتماعي للتجار حسب نظام خاص وضع لهذه الغاية.

  • عمل اتفاقية للتامين الصحي مع مستشفى الملك عبد الله في جامعة العلوم والتكنولوجيا يستفيد منها عضو الغرفة بخصم 25% من تكاليف المعالجة، واتفاقية مع مستشفى ابن النفيس يتقاضى المستشفى من العضو الحد الأدنى من تكاليف المعالجة، واتفاقية أخرى مع مستشفى القواسمي التخصصي في اربد بأسعار مخفضة.

  • صندوق الكوارث الذي يمنح قروضا بلا فائدة بنظام خاص لأعضاء الغرفة الذين تتعرض محلاتهم لكوارث طبيعية أو حريق. معالجة الشكاوي التي تقدم من قبل أعضاء الغرفة والعمل على حلها لدى الجهات الرسمية حسب الاختصاص.

  • الرد على الاستفسارات والاستعلامات التي تتلقاها من الجهات الرسمية والمؤسسات والشركات المحلية والعربية والأجنبية. تزويد أعضائها بالمعلومات التي يطلبونها حسب توفرها. التعريف بالمعارض التجارية.

  • إصدار مجلة فصلية توزع على الأعضاء. في سبيل تحسين الخدمات التي تقدمها الغرفة لأعضائها فقد طورت قسم المعلومات وأصبحت تقدم هذه الخدمات بسرعة فائقة ويسر. كما اشتركت بشبكة الإنترنت. خدمة المجتمع المحلي بتدريب أعداد من طلاب الجامعات والكليات في مختلف أقسام الغرفة كمتطلبات للمساقات التعليمية.

  • عمل نشاطات ومحاضرات في القاعات المجهزة بأجهزة الصوت والصورة وشاشة العرض. والتعاون مع الجامعات والدوائر المختصة بعقد جلسات المؤتمرات واللقاءات فيها.

 

في بداية عام 1950 شعر تجار مدينة اربد بحاجتهم إلى مؤسسة ترعى مصالحهم وتعمل لخدمتهم فقام عدد منهم بتقديم طلب إلى وزارة التجارة إذ ذاك للموافقة على تأسيس غرفة تجارية في اربد فتمت الموافقة وأنشئت الغرفة وكان عدد أعضاء مجلس إدارتها مؤلفا من ستة أعضاء حيث انتخب المرحوم نايف علي أبو عبيد أول رئيس لها.

 

بعد انتهاء الدورة الأولى لمجلس الإدارة سنة 1954 جرت الانتخابات للمجلس وانتخب المرحوم مفلح حسن الغرايبة رئيسا واستمر في رئاسة الغرفة للدورات المتتالية حتى شهر أيار 1983 حيث انتقل لرحمة الله. وخلفه في الرئاسة الحاج سعدي الحلبوني عام 1983 وللدورات التي تلتها حتى نهاية دورة 1995. تم بعدها انتخاب المجلس برئاسة السيد محمد الشوحة حتى نهاية الدورة عام 1999، ثم تناوب على الرئاسة للدورة الحالية السادة عبد الله العقيل للسنتين2000-2001 ومحمد الشوحة للسنتين 2002-2003.

 

حين شعر التجار وأصحاب المهن المختلفة بالخدمات التي تقدمها الغرفة في شتى المجالات (تجارة وصناعة وزراعة وسياحة وخدمة المجتمع المحلي) بدأت أعدادهم تتزايد بالانتساب للغرفة سنويا حتى وصل إلى 9743 في العام 2002. وقد أوجدت الغرفة صندوقا أسمته صندوق الكوارث تقتطع من وارداتها نسبة معينة سنويا حيث يقدم ضمن نظام خاص قروضا ميسرة لأصحاب المحلات التجارية المسجلة في الغرفة عند تعرضها لكارثة طبيعية أو حريق كما أبرمت اتفاقا للتأمين الصحي لأعضائها من مختلف المهن مع أحد المستشفيات الخاصة في اربد يحاسب العضو بموجبه على أساس تسعيرة الحد الأدنى عند دخوله أو أي من أفراد أسرته للمستشفى.

في عام 1981 أقامت الغرفة معرضا صناعيا في اربد تحت الرعاية الملكية السامية وتم ذلك بالتعاون مع وزارة الصناعة والتجارة وغرفة صناعة عمان وجامعة اليرموك وكان الهدف من ذلك تعريف المواطن الأردني والعربي بالصناعات الوطنية ومستواها الذي ينافس مثيلاتها من المنتجات المستوردة وقد افتتحه سمو الأمير الحسن بن طلال، حيث اشترك فيه 151 شركة ومؤسسة، بلغ عدد زواره الآلاف من المواطنين من مختلف أنحاء المملكة والأقطار العربية الشقيقة واستمر للمدة من 21 - 27 / 11 /1981

إن غرفة تجارة اربد زادت من نشاطاتها في جميع المجالات، ونظراً للتطورات الحديثة التي طرأت على العالم بدخول المعلوماتية في كل مجال والتي برزت في أواخر القرن العشرين والأهمية التي شعر العالم بها للمعلومات وضرورتها للتقدم العلمي والتكنولوجي والاقتصادي ، فقد رأت الغرفة ان الضرورة تقتضي أن تواكب هذا التطور فأدخلت في خدماتها الحاسب مما يسر وسهل إنجاز معاملاتها بسرعة كما اشتركت بشبكة الإنترنت لتحديث المعلومات وتقديمها لأعضائها من مختلف القطاعات الاقتصادية.

 

ولمسايرة الركب ولاستيعاب خططها المستقبلية فقد أنشأت الغرفة مبناها الحالي وهو متميز في عالم العمارة من حيث التصميم والتقنيات اشتمل على قاعات اجتماعات وقاعة كبرى متعددة الأغراض وقاعة مؤتمرات مزودة بأجهزة الصوتيات، إضافة إلى مكاتبها ومكتبة ومصلى حيث تم الانتقال إليه في شهر آب 1998.

 

كان للغرفة دور كبير في إنشاء غرفة صناعة اربد وخروجها إلى حيز الوجود بداية العام 1999 لتعنى بشؤون القطاع الصناعي في المحافظة، حيث طالبت الغرفة خلال العام 1998 بضرورة تأسيس غرفة صناعة في مدينة اربد لتكون ممثلة للصناعيين في الشمال وعملت في سبيل ذلك على إقامة فرع لها في مدينة الحسن الصناعية ليكون نقطة الانطلاق للغرفة الصناعية ولم تأل جهدا في تدريب كادر من الشباب والشابات وتأهيلهم للعمل فيها تقوم غرفة تجارة اربد ممثلة بمجلس إدارتها بالعديد من الإنجازات والنشاطات وحل مختلف المشاكل والقضايا التي تعترض القطاع التجاري في المحافظة من خلال عقد الاجتماعات ومخاطبة الجهات المعنية وفتح باب الحوار لكافة الأطراف . وكان من أهم الإنجازات افتتاح مبنى الغرفة الجديد أواخر العام 1998 والذي يشكل معلما حضاريا بارزا في مدينة اربد، حيث رعى حفل تدشينه سمو الأمير الحسن بن طلال المعظم.

وتتطلع الغرفة إلى مستقبل زاهر وواعد لتقديم المزيد من الخدمات بمواكبة التطورات العلمية والتكنولوجية متعاونة بذلك مع كافة الغرف الأردنية واتحاد الغرف التجارية وجميع المؤسسات والهيئات الأخرى بما يعود بالخير على الوطن والمواطنين.

 

 


© 2013
غرفــة تجــارة الأردن ، جميــع الحقوق محفوظــة